هناك أقوام محرومون من نظر الله تعالى إليهم يوم القيامة وهم كثير ، نسأل الله ان يقينا وأياكم شر هذا الحرمان ، وان يجنبنا أسبابه ، ومن هؤلاء المحرومين:
[ الأول: الذين يشترون عهد الله وإيمانهم ثمناً قليلاً]
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 106
خلاصة حكم المحدث: صحيح
[الثاني : المسبل]
فهو الذي يطيل إزاره وثيابه حتى يتجاوز بها الكعبين فإن جرّه بطراً وخيلاء فهو الذي يحق عليه هذا الوعيد لقول النبي صلى الله عليه وسلم: لاينظر الله إلى من جر إزاره بطرا ، متفق عليه
أما من أرخى ثوبه وأطاله ليس قاصداً لكبر أو خيلاء فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : ما أسفل الكعبين من الإزار ففي النار. رواه البخاري
وبهذا يحصل الجمع بين الأحاديث - والله أعلم .
وأما النساء فإنه يشرع لهن الإطالة لأجل التستر ولايزدن ذراعاً
[الثالث : المنفق سلعته بالحلف الكاذب]
وأما المنفق سلعته بالحلف الكاذب فهذا رجل استهان بالله فجعل يسوق سلعته على الناس وهو يكذب عليهم
[الرابع : المنان]
فهو الذي يمن بما أعطى.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ثلاثة لا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم : رجل على فضل ماء بطريق يمنع منه ابن السبيل ، ورجل بايع رجلا لا يبايعه إلا للدنيا ، فإن أعطاه ما يريد وفى له ، وإلا لم يف له ، ورجل ساوم رجلا بسلعة بعد العصر ، فحلف بالله لقد أعطى بها كذا وكذا ، فأخذها
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 2672
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 2672
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
[الخامس: من منع فضل الماء عن ابن السبيل]
[السادس: من بايع إماماً لأجل الدنيا]
الراوي: أبو هريرة
المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 107
خلاصة حكم المحدث: صحيح
[السابع: الشيخ الزاني ]
[الثامن: الملك الكاذب ]
[التاسع: العائل المتكبر ]
[العاشر: العاق لوالديه]
[الحادي عشر :المرأه المترجلة المتشبهه بالرجال. ( البويه )]
[الثاني عشر : الديوث]